الجمعة, نوفمبر 22

موجة من الجدل إثارتها قناة عمانية بعد استضافتها أحد عناصر مليشيا الحوثي، وتقديمه بصفة وكيل لوزارة الشباب والرياضة، على هامش فوز المنتخب اليمني للناشئين ببطولة غرب آسيا، التي تستضيفها السلطنة.

وظهر أحد قيادات مليشيا الحوثي على قناة عمان الرياضية الرسمية حيث استضافته القناة بصفته وكيلاً لوزارة الشباب والرياضة.

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وردنا الأن : سلاح الجو الإسرائيلي يقصف النيل والمياه 
 
مجانا.. حيلة ذكية لفتح نت مدى الحياة ( داعا لباقات الانترنت  ) 
 
لسعودية تسمح بزواج بناتها من ابناء هذه الجنسية لأول مرة وبشروط !

 

هذه السورة المباركة التي أثنى عليها النبي عليه الصلاة والسلام سر البركة في حياتك

 

دول عربية وجهت تحذيراً نهائياً لإسرائيل

 

حماس تضع شرط وحيد لإسرائيل مقابل تبادل الرهائن

 

وفاة وزير الدفاع الليبي السابق البرغثي في بنغازي

 

ماهو حكم الوضوء عاريًا فى الحمام دون سـتـر العورة؟.. الإفتاء يحسم الجدل و يجيب
 
بشرى سارة لجميع اليمنيين وهذا ما سيحدث بداية العام  
 
ليس بسبب روسيا ولا الصين..  امريكا قد تزول من خارطة العالم بسبب هذا الأمر المرعب؟
 
عاجل الموت يفجع الأسرة الحاكمة بالسعودية..  بيان للديوان الملكي
 
اخيراً..  مصر تعلن موقفًا قويًا وصارمًا بشأن التحالف الدولي في البحر الأحمر
 
عانى من العقم 15 عاماً..  سعودي استخدم هذا البهار البسيط  وحدثت المعجزة !

 

واستضافت القناة العُمانية المدعو كمال الشريف المُعين من قبل مليشيا الحوثي وكيلاً مساعداً لقطاع الرياضة، في حكومتها غير المعترف بها، وقدمته باعتباره وكيلاً لوزارة الشباب اليمنية للحديث حول هذا الإنجاز وعن الدور الحكومي في الإعداد للمنتخب والصعوبات، والدور القادم للمنتخب.

وأتاحت هذه الاستضافة للمدعو الشريف ترديد مزاعم بوجود دور لوزارته التابعة لحكومة المليشيات الحوثية، غير المعترف بها دوليًا، في الإعداد للمنتخب وفي دعم المنتخب لمواجهة الصعوبات والتحديات التي خلقتها ظروف الحرب.

الجدير بالذكر أن الحكومة الشرعية، تتكفل بكافة متطلبات إعداد المنتخبات الوطنية بالتنسيق مع الاتحاد العام لاتحاد كرة القدم مقابل غياب تام لسلطة الحوثي، حيث تقام أغلب المعسكرات التدريبية المحلية بالمناطق المحررة.

اقرأ أيضاَ :

محاولة التفاف أمريكية خطيرة على اتفاق حكومة صنعاء والسعودية.. تفاصيل

 

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version