الإثنين, نوفمبر 25

قام زوج بدفن جثمان زوجته في كهف صغير ووضع بجانبها صغيرها الحي لأنه ظن أنه سيموت قريبًا لحاجته للحليب، فأسنده على ثدي أمه الأيسر، ووضع فمه عليه ثم أغلق مدخل الكهف بالحجارة ورحل. 

 

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مستشارة سعودية تفجر مفاجأة .. هذا ما يحدث للرجل المتزوج بعد سن الأربعين !
 
هذه الدولة ستصبح في قمة الثراء بعد  اكتشاف أكبر بئر نفطي فيها!..  هل انتهى زمن السعودية وامريكا ؟ 
 
السجن و غرامة على مواطن سعودي ووافدين من جنسية عربية بسبب هذه التهمه
 
هذه الفاكهة تضبط السكر وتنظف الرئتين وتمنحك 6 فوائد مذهلة!.   تعرف عليها
 
احرص عليه..  مشروب شعبي شهير يساعد علي الاسترخاء ويقضي علي الأرق  ..  تعرف عليه
 
الكشف عن عارض يظهر على الساقين والكاحلين يشير إلى الإصابة بمرض قاتل
 
حسناء في السعودية اشترت بيت مسكون بسعر مغري.. وماحدث لها ولأسرتها كان مفاجئ للجميع! 
 
أقوى من الانسولين ..نبتة جبارة بسعر التراب تخفض مستويات السكرفي الدم خلال دقائق 

 

ربماذا خلق الله رحم المرأة أول شئ فيها ؟ وماذا فعلت حواء عندما جامعها سيدنا ادم فيه ؟ ستنذهلس

 

أول توقعات ليلى عبد اللطيف للعام 2024 تحققت بحذافيرها والجمهور مصدوم!!
 
في مصر.. قرية لا يسكنها إلا النساء ولا يسمح بدخول الرجال اليها  .. شاهد
 
هذه الفنانة ابكت فريد شوقي .. وعندما حضر زواجها كان متخفيا 

وبعد 9 أشهر مرت مجموعة من نفس قبيلة الرجل قرب البقعة التي دفنت فيها المرأة وكانوا على علم بقصتها فاتجهوا نحو مدخل الكهف ليتفاجئوا بوجود فتحة في الجدار الحجري ولاحظوا آثار أقدام طفل في المكان ففروا وبعدما علم والد الطفل بما رآه البدو أسرع وركب جمله، وذهب إلى مكان دفن زوجته ليفاجأ بطفله حيا يثرثر إلى جوار جثمان أمه داخل الكهف.ووجد الرجل جسد زوجته قد جف عدا الجانب الأيسر منه والثدي الأيسر الذي كان مليئًا بالحليب حيث كان يرضع الطفل فاصطحب ابنه الرضيع ودفن جسد زوجته في قبر رملي ورحل عن المنطقة في حالة من الذهول.

 

 

 

ووفقًا لرواية الضابط البريطاني “ديكسون” فإن هذا الطفل قد كبر وأصبح أحد أهم محاربي قبيلته، وتم تسميته باسم “خلوي” في إشارة إلى مولده في الصحراء وأنه كان لا يزال حيًا (وقت رواية القصة)، وقد بلغ من العمر عتيًا.مسرعين وسط حالة من الرعب والذعر .

اقرأ أيضاَ :

محاولة التفاف أمريكية خطيرة على اتفاق حكومة صنعاء والسعودية.. تفاصيل

 

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version