الأحد, نوفمبر 24

يعد الدعاء وسيلة المسلم للتقرب إلى الله عز وجل، فيحرص على اغتنام الكثير من الأوقات لمناجاة رب العباد

 

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
معلومة يجهلها الكثير ..التبرع بالدم هل مفيد أم يتسبب بالضرر على المتبرع؟ سيذهلك الرد

 

لن تصدق ..مواطن سعودي حاول فتح بقالة مقفلة لمدة 33 عام …وما عثر عليه بداخلها صادم!..شاهد

 

هل وقت الأذان والإقامة يستجاب فيه الدعاء أكثر من غيره؟ دار الإفتاء ترد

 

تغير مفاجئ للريال اليمني أمام الدولار والسعودي بصنعاء وعدن اليوم الجمعه.. آخر تحديث

 

هذا الدعاء قال عنه النبي (ص) لم يدعُ به رجلٌ مسلمٌ في شيءٍ قط إلَّا استجاب اللهُ له..تعرف عليه!

 

القوات الأمريكية تعيد التموضع في هذه المناطق استعدادا لعملية برية في اليمن

 

 

وأجابت دار الإفتاء المصرية، عبر حسابها الرسمي، على سؤال: هل وقت الأذان والإقامة يستجاب فيه الدعاء أكثر من غيره؟

 

هل يُستجاب الدعاء وقت الأذان والإقامة؟

وقالت دار الإفتاء المصرية، إنه من المستحب للمسلم أن يدعو بين الأذان والإقامة؛ لما روي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «الدُّعَاءُ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ» أخرجه الترمذي في «سننه».

 

وقال الإمام العمراني في كتابه «البيان» (2/ 84، ط. دار المنهاج): «يستحب أن يدعو الله بين الأذان والإقامة؛ لما روى أنس رضي الله عنه أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ قال: «الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة، فادعوا»].عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ، فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ» رواه مسلمٌ وأبو داود في «سننه».

 

صيغ الدعاء

– «اللّهم اهدنا في من هديت، وعافنا في من عافيت، واقضِ عنّا برحمتك شرّ ما قضيت، إنّك تقضي بالحق ولا يقضى عليك، آمنا بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت، فاغفر لنا ما قدّمنا وما أخّرنا وما أسررنا وما أعلنّا وما أنت أعلم به منا».

 

– «اللهم اجمعنا ووالدينا وأزواجنا وأولادنا وإخواننا وأخواتنا ومَنْ نحب في الفردوس الأعلى من الجنة».

 

– اللهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَمِلْءَ الْأَرْضِ وَمِلْءَ مَا بَيْنَهُمَا وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ».

 

– «اللهُمَّ لَكَ سَجَدْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ، سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ، تَبَارَكَ اللهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ» أخرجه مسلم في “صحيحه”.

 

 

– وثبت عن النبي ﷺ أنه قال: ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته في الدنيا، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها قالوا: يا رسول الله إذا نكثر؟ قال: الله أكثر وعليه أن يرجو من ربه الإجابة.

اقرأ أيضاَ :

محاولة التفاف أمريكية خطيرة على اتفاق حكومة صنعاء والسعودية.. تفاصيل

 

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version