كشف الكاتب “صالح الفهيد”، مفاجأة بشأن موقع المسجد الأقصى، مشيرا بالأدلة إلى أنه موجود في مكة وليس في القدس.
وقال الكاتب في مقطع فيديو، شاركه “تيك توك”: من القضايا الشائكة والحساسة والمعقدة، قضية الموقع الحقيقي للمسجد الأقصى، وهل هو المسجد الموجود الآن بالقدس والمتعارف عليه إسلاميا، أم أن المسجد الأقصى الحقيقي يقع على بعد 20 كم من مكة باتجاه مدينة الطائف.
| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كاتب سعودي يفجر مفاجأة عن موقع المسجد الأقصى الحقيقي: ليس في القدس وهذا الدليل!
شاهد هذا ما فعله الضريب وموجة البرد الشديدة في 3 محافظات يمنية فجر اليوم
السعودية تعلن تغيير شامل لرسوم تجديد الإقامة ورسوم تأشيرة الخروج والعودة
في اليمن.. أب يعتدي على ابنه الصغير و يقيده بالسلاسل لهذا السبب؟
عاجل.. قوات تعترض سفينة جديدة بباب المندب
السعودية تعلن منح الجنسية لـ 3 فئات من المقيمين ومعاملتهم كمواطنين سعوديين .. هل انت منهم؟
هذه العشبة الصغيرة تجفف الورم الخبيث وتقضي على السرطان تماما.. تعرف عليها
من هي الفتاة « يافا » التي أضاءت غزة بحروفها.. شاهد أخر ما كتبته قبل رحيلها
سياسي و دبلوماسي يمني يخرج عن صمته ويفجر مفاجأة صادمة في اليمن
منع وزير الخارجية الفلسطيني من الإدلاء بتصريح هام.. ما القصة!!
قائمة لأغنى العائلات في العالم .. 3 عائلات من اصول عربية تتصدرها .. الاسماء
نجل ترامب يعترف بهزيمة أوكرانيا في حربها مع روسيا
احذر من قلة النوم فانه يؤدي إلى فقدان اهم شيء في جسمك !
اكتشاف طبي لنبتة فريدة تجعلك تستعيد ذاكرتك وتركز بشكل مدهش
تعرف على النبتة السحرية التي أنقذت حياة سيدنا يونس بعد خروجه من بطن الحوت!
السعودية تعلن عن عقوبات جديدة تجبر المقيمين على الرحيل وتضعهم في مأزق مالي
رسالة صاروخية بالعبرية لكتائب القدس .. “تل أبيب ستحرق والقدس ستتحرر”
واعتبر الكاتب، أن هذه القضية من المسكوت عنها، لأسباب تتعلق بالصراع مع اليهود، والصراع الدولي حول القدس. وأشار الكاتب، إلى أن أول من طرح الأدلة على وجود المسجد الأقصى قرب مدينة مكة هو العالم الواقدي وساق الأدلة في بحث على
ولفت “الفهيد”، إلى أن المفكر المصري يوسف زيدان أعاد طرح القضية، قبل سنوات قليلة، وقال إن المسجد الأقصى الحقيقي، هو قرب مكة، مضيفا: “وجاء علماء أزهريون بعده وأكدوا أيضا ذلك من خلال بحوث علمية”.
وأردف الكاتب: “ملخص هذه البحوث، أن قرب مكة، كان يوجد مسجدين صغيرين، يذهب لهما النبي بداية الدعوة يختلي فيهما، (مسجد أدنى، مسجد أقصى)، والمسجد الأقصى هو الذي عرج فيه الرسول (ص)، ويبعد حوالي 20 كم من مكة”.
هذا الدليل
وساق الكاتب الأدلة على أن المسجد الأقصى بمكة وليس بالقدس، موضحا أن المسجد الأقصى بالقدس، لم يتم بناؤه إلا بعد 63 عاما من هجرة الرسول، كذلك عندما فتح عمر بن الخطاب، القدس، لم يشأ أن يصلى في كنيستها، خوفا من أن يتبعه المسلمون فينشأ نزاع مع المسيحيين، فخرج وصلى خارج الكنيسة
الخليفة عمر
وعلق الكاتب على صلاة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب، خارج الكنيسة: “لو كان هناك مسجد أقصى لكان أولى بالخليفة عمر بن الخطاب أن يصلي فيه، ولكن لم يكن هناك مسجد بالقدس حتى فتحها المسلمون”، مختتما حديثه بالتأكيد على أن المسجد الأقصى موجود في مكة وليس في القدس.
اقرأ أيضاَ :
غير العطش .. علامات تكشف أن جسمك بحاجة ضرورية للماء.. شاهد ماهي