كشف الكاتب “صالح الفهيد”، مفاجأة بشأن موقع المسجد الأقصى، مشيرا بالأدلة إلى أنه موجود في مكة وليس في القدس.
المسجد الأقصى الحقيقي
| الأكثر تصفحاً :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شيخ يفتي بجواز ممارسة هذا الفعل مع المطلقات !.. فتوى تعد الأغرب في السعودية
طبيب يكشف دواء فتّاك يباع في الصيدليات بدون وصفة طبية يسبب الفشل الكلوي وفشل الكبد
اذا رأيت الرغوة في البول مؤشر مخيف لمرض خطير يهدد حياتك !
فتاة سعودية تروي قصتها وتبكي الجميع هذه تجربي بشرب ماء الكركم
هل لحم ومرقة الوبر يعالج السكري وأمراض القلب؟.. استشاري شهير يكشف مفاجأة
فاكهة شهيرة تدمر مفعول الإنسولين وترفع السكر في الدم فوراً.. لا تتناولها بعد اليوم
عادة سيئة أثناء الاستحمام قد تسبب العمى!.. تعرف عليها قبل فوات الأوان
بدأت المليشيا البحرية لجماعة الحوثي الانقلابية، هجوما واسعا ومباشرا على سفينة حربية امريكية في البحر الاحمر، انتقاما
وقال الكاتب في مقطع فيديو، شاركه “تيك توك”: من القضايا الشائكة والحساسة والمعقدة، قضية الموقع الحقيقي للمسجد الأقصى، وهل هو المسجد الموجود الآن بالقدس والمتعارف عليه إسلاميا، أم أن المسجد الأقصى الحقيقي يقع على بعد 20 كم من مكة باتجاه مدينة الطائف.
المسكوت عنه
واعتبر الكاتب، أن هذه القضية من المسكوت عنها، لأسباب تتعلق بالصراع مع اليهود، والصراع الدولي حول القدس. وأشار الكاتب، إلى أن أول من طرح الأدلة على وجود المسجد الأقصى قرب مدينة مكة هو العالم الواقدي وساق الأدلة في بحث على
ولفت “الفهيد”، إلى أن المفكر المصري يوسف زيدان أعاد طرح القضية، قبل سنوات قليلة، وقال إن المسجد الأقصى الحقيقي، هو قرب مكة، مضيفا: “وجاء علماء أزهريون بعده وأكدوا أيضا ذلك من خلال بحوث علمية”.
وأردف الكاتب: “ملخص هذه البحوث، أن قرب مكة، كان يوجد مسجدين صغيرين، يذهب لهما النبي بداية الدعوة يختلي فيهما، (مسجد أدنى، مسجد أقصى)، والمسجد الأقصى هو الذي عرج فيه الرسول (ص)، ويبعد حوالي 20 كم من مكة”.
هذا الدليل
وساق الكاتب الأدلة على أن المسجد الأقصى بمكة وليس بالقدس، موضحا أن المسجد الأقصى بالقدس، لم يتم بناؤه إلا بعد 63 عاما من هجرة الرسول، كذلك عندما فتح عمر بن الخطاب، القدس، لم يشأ أن يصلى في كنيستها، خوفا من أن يتبعه المسلمون فينشأ نزاع مع المسيحيين، فخرج وصلى خارج الكنيسة
الخليفة عمر
وعلق الكاتب على صلاة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب، خارج الكنيسة: “لو كان هناك مسجد أقصى لكان أولى بالخليفة عمر بن الخطاب أن يصلي فيه، ولكن لم يكن هناك مسجد بالقدس حتى فتحها المسلمون”، مختتما حديثه بالتأكيد على أن المسجد الأقصى موجود في مكة وليس في القدس.
اقرأ أيضاَ :
محاولة التفاف أمريكية خطيرة على اتفاق حكومة صنعاء والسعودية.. تفاصيل