حكم الخروج من البيت على جنابة .. سؤال يشغل بال كثير من الناس، حيث إن الغسل من الجنابة واجب على كل مسلم حتى يستطيع أداء العبادات، والغسل من الجنابة يعني الطهارة من الحدث الأكبر وهي أحد أركان الإسلام الخمسة
| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مهما كانت مليانة دهون وبدون دعك أو فرك تنظيف طاسة القلي المحروقة هترجع كأنها اكثر من جديدة
فقط بمسحة واحدة لمعي مطبخك.. خلطة إزالة أصعب الدهون المحروقة دون أي أثر لها بمكونات كلها في بيتك!
رسمياً ..توقيف دخول اليمنيين الى السعودية لهذا السبب؟..(وثيقة)
ياريتني عرفتها من زمان..هذا النبات السحري الموجود امامك طوال الوقت سوف يذهلك حتخليك تعيش العمر مرتين
باحث سعودي يكشف عن 4 طرق للتعامل مع شخص يسألك عن مقدار راتبك..شاهد ماذا قال ؟
اغرب واقعه في المملكة:فتاة سعودية تزوج عليها زوجها بفتاة يمنية وحين سألته عن السبب صدمها بجواب لا يخطر في البال!!
طريقة المسقعة بالخضار بدون لحم في البيت خطوة بخطوة بطعم رائع وفري واعملي أكلات اقتصادية لاحلى فطور صحي
حكم الخروج من البيت على جنابة .. تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: ” حكم الخروج من البيت على جنابة حيث اضطررت في أحد الأيام إلى الخروج من البيت وأنا جُنب،
فسألت أحد أصدقائي؛ لعله يكون قد سمع في ذلك شيئًا من أهل العلم، فقال لي: ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن تحت كل شعرة من الجنب شيطان،
وأن الملائكة تلعن الجنب في كل خطوة يخطوها، أو أنها تلعنه حتى يغتسل. ووجدت أن هذا الكلام منتشر بين الناس، فهل هذا صحيح؟ وهل يجب على الجنب أن يسارع بالاغتسال؟».
حكم الخروج من البيت على جنابة
وأضافت دار الإفتاء أنه ورد عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كذلك أن تحت كل شعرة جنابة؛ روى أبو داود في “سننه” عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ تَحْتَ كُلِّ شَعْرَةٍ جَنَابَةً، فَاغْسِلُوا الشَّعْرَ وَأَنْقُوا الْبَشَرَ».
وتا الإفتاء: إذا ما حصلت الجنابة فينبغي المسارعة إلى الطهارة منها ما استطاع الجنب إلى ذلك سبيلًا، ويجوز له الخروج لقضاء حوائجه والتصرف في ب شئونه، وقد ورد عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما يدل على أن الجنب ليس س؛
فقد روى الإمام البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: لَقِيَنِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم وَأَنَا جُنُبٌ، فَأَخَذَ بِيَدِي، فَمَشَيْتُ مَعَهُ حَتَّى قَعَدَ، فَانْسَلَلْتُ، فَأَتَيْتُ الرَّحْلَ فَاغْتَسَلْتُ، ثُمَّ جِئْتُ وَهوَ قَاعِدٌ، فَقَالَ: «أَيْنَ كُنْتَ يَا أَبَا هِرٍّ؟» فَقُلْتُ لَهُ، فَقَالَ: «سُبْحَانَ اللهِ، يَا أَبَا هِرٍّ، إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَا يَنْجُسُ».
وأشارت الإفتاء إلى أن فقهاء الشافعية والحنابلة استحبوا للجنب أن يتوضأ ويغسل فرجه إذا أراد أو الطعام أو معاودة ال، وعليه يستحب للجنب أن يتوضأ إذا أراد أن يشرع في أي عمل وهو جنب،
ولفقهاء المالكية في وضوء الجنب إذا أراد قولان؛ أحدهما بالوجوب والآخر بالندب، أما فقهاء الحنفية فيرون أن الجنب له أن ي بلا وضوء.
واستشهدت الإفتاء بما روي عن أم المؤن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم يَنَامُ وَهُوَ جُنُبٌ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَمَسَّ مَاءً»،
اقرأ أيضاَ :
إعلان مفاجئ للملك سلمان جعل المقيمن يرقصون فرحاً ..تابع التفاصيل