عثر المواطن السعودي إبراهيم مشرقي، في أحد مواقع جازان جنوبا على مساحة كبيرة من الأحافير البحرية والتي يعود تاريخها إلى ملايين السنين، على بعد عشرات الكيلومترات من البحر، في موقع جبلي تحيط به سلسلة من جبال السروات.
| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
اناقة وتميز..هاتف سامسونج جلاكسي A73 5G يقضي على منافسية بتصميم مذهل وبسعر رخيص في السعودية
ماهو تحليل شخصية من يشرب الشاهي بسرعة؟..مختص سعودي في علم الفراسة يفاجئ الجميع!
هل تعاني من الأمساك المزمن.. اليك طريقة مدهشة لتنظيف القولون من البراز المتحجر في منزلك !
اكتشف سر طريقة عمل كيكة الخلاط السريعة بقوام هش وخفيف في المنزل
علامات واضحة وخطيرة تدل على وجود ثعبان داخل منزلك ..اليك أماكن تواجده
الداخلية السعودية تعلن رفع رسوم تجديد الإقامة بسعر غير متوقع لا يمكن لأحد تحمله!
ماذا سيحدث في 10 مايو..عالم الزلازل الهولندي يثير الرعب مجددا بتوقعات خطيرة !
مواصفات سيارة جيتور داشينج 2024 وسعرها فى السعودية أسعد الجميع..لا تفوت الفرصة
أغرب واقعة في التاريخ .. شجرة مبروكة تمنح شاب سعودي وظيفة مرموقة وبراتب كبير
إنتبه ..عدد مرات التبول ليلا قد يكون علامة على نوع سرطان خطير؟!
وداعاً لمشكلة النسيان.. ستصبح ذاكرتك أقوى 10 مرات وتزيد قدرتك على الذكاء الخارق
ضعي ملعقة منه خلف البوتاجاز وتخلصي من الصراصير الصغيرة في المطبخ نهائياً..جربيها الآن
وقال مشرقي إن «هذا الاكتشاف جاء خلال نزهة يستطيع تسميتها نزهة جيولوجية وخلالها عثر على كائنات بحرية وفي منطقة جبلية وبكميات كبيرة مما جعلها مثيرة للاهتمام وتعجبه لهذا الأمر، ما جعله يتواصل بشكل مباشرة بهيئة المساحة الجيولوجية السعودية والذين قاموا بزيارة الموقع خلال فترة قصيرة»، بحسب «العربية».
وأضاف أن المختصين بالمساحة الجيولوجية قاموا بالبحث في الموقع واكتشافه، حيث أثبتوا أنه يعود إلى ما يقارب ما بين 140 و180 مليون سنة وهو ما يسمى العصر الجوراسي.
وأشار إلى أنه خلال زيارتهم للموقع قاموا أيضًا بزيارة لجبال القهر في محافظة الريث، إلا أنهم عادوا أدراجهم للموقع وذلك لغناه بالأحافير، بحيث شهد اكتشافات مذهلة على مساحة تقدر بما بين 20 و25 كيلومترا.
وبيّن أن من الأحافير التي عثر عليها أنواع مختلفة من الأصداف إضافة إلى الزنابق البحرية ونجم البحر، وقنافذ البحر، وبعض الكائنات البحرية التي لم يحدد نوعها من قبل المختصين في المساحة. الجيولوجية.
ولفت إلى أن الموقع محاط من الجهتين الشمالية والجنوبية بأعمال تعدينية، ففي الجهة الجنوبية يوجد مصنع للأسمنت، وشمالا مجموعة من الكسارات ومحافر التعدين، وهو ما أثر سلبًا على الموقع وتسبب بتدمير الأحافير.
وطالب الجهات المختصة بالاهتمام بالموقع لأنه غني ومليء بالأحافير البحرية، مشيرًا إلى إمكانية أن يكون متحفًا طبيعيًا مفتوحًا أو نقل هذه الأحافير إلى متحف خاص أو مغلق حتى يستفيد منها الباحثون في هذا الاختصاص.
اقرأ أيضاَ :
بذور صغيرة ولكنها فتاكة تضبط السكر في الدم وتوقف نمو الخلايا السرطانية بسرعة